حل درس الشرك وأنواعه التوحيد للصف الأول المتوسط الفصل الدراسي الاول

    2023-02-26
  • |
  • |
  • مشاهدات: 87

حل درس الشرك وأنواعه التوحيد للصف الأول المتوسط الفصل الدراسي الاول

تمهيد :

  • ما ضد التوحيد ؟
  • ما أعظم شيء عصي الله به ؟
  • ما أعظم شيء نهى الله عنه ؟
  • ما أعظم الظلم ؟
  • ما الذنب الذي لا يغفره الله تعالى ؟

تعريف الشرك :

  • الشرك لغة : التسوية .
  • شرعاً : جعل شريك مع الله تعالى .

أنواع الشرك :

الشرك نوعان :

النوع الأول : الشرك الأكبر .
وهو : جعل شريك مع الله تعالى في ربوبيته ، أو ألوهيته ، أو أسمائه وصفائه .

أمثلته :

  1. اعتقاد أن غير الله يمكنه التصرف في الكون .
  2. دعاء غير الله ، مثل : دعاء الملائكة ، أو الأنبياء ، أو الأولياء والصالحين .
  3. الذبح لغير الله ، مثل : الذبح للموتى وغيرهم .

نشاط (1) :

أذكر مثالاً آخر على الشرك في الربوبية ، ومثالاً آخر على الشرك في الألوهية ، ومثالاً آخر على الشرك في الأسماء والصفات :

  1. اعتقاد وجود خالق مع الله تعالى .
  2. دعاء غير الله تعالى .
  3. تشبيه الخالق بالمخلوقين في صفاته .

النوع الثاني : الشرك الأصغر :
وهو : ما ورد في الكتاب والسنة تسميته شركاً ، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر .

أمثلته :

  1. الحلف بغير الله .
  2. قول : ما شاء الله وشئت .
  3. قول : لولا الله وفلان .

الفرق بين الشرك الأكبر والأصغر :

م الشرك الأكبر  الشرك الأصغر 
1 يخرج من الإسلام . لا يخرج من الإسلام .
2 الشرك الأكبر ينافي الإيمان بالكلية . الشرك الأصغر ينافي كمال الإيمان الواجب .
3 يحبط جميع الأعمال . يحبط العمل الذي قارنه .
4 صاحبه خالد مخلد في النار . صاحبه لا يخلد في النار .

نشاط (2) :

أصنف كل نوع من أنواع الشرك الواردة في الجدول بوضع علامة (صح) في الموضع المناسب : 

  الشرك الأكبر الشرك الأصغر
دعاء غير الله  صح  
الحلف بغير الله   صح
الذبح لغير الله صح  

التقويم :

س1 : أعرف الشرك لغة واصطلاحاً .
لغة : التسوية - اصطلاحاً : جعل شرك مع الله تعالى .

س2 : ما أنواع الشرك ؟
شرك أكبر وشرك أصغر 

س3 : أمثل للشرك الأصغر بأربعة أمثلة .
مثل الحلف بغير الله - قول لولا الله وفلان - قول ماشاء الله وشئت - يسير الرياء .

ما الفرق بين الشرك الأكبر والأصغر ؟
الشرك الأكبر : يخرج من الإسلام - ينافي الإيمان بالكلية - يحبط جميع الأعمال - صاحبه خالد مخلد في النار .
الشرك الأصغر : لا يخرج من الإسلام - ينافي كمال الإيمان الواجب - يحبط العمل الذي قارنه - صاحبه لا يخلد في النار .

مما يدل على خطورة الشرك : 

قال الله تعالى : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الْأَصْنَامَ } .

( يذكر الله تعالى في هذا المقام محتجاً على مشركي العرب بأن البلد الحرام بمكة إنما وضعت أول ما وضعت على عبادة الله وحده لا شريك له ، وأن إبراهيم عليه السلام الذي كانت عامرة بسببه أهلة تبرأ ممن عبد غير الله ) .

كان إبراهيم التيمي يفص ويقول في قصصه : من يأمن من البلاء بعد خليل الله إبراهيم عليه السلام ، حين يقول : ( رب اجنبني وبني أن نعبد الأصنام ) . 

هل أعجبك المحتوى؟

التعليقات
لا يوجد تعليقات
لاضافة سؤال او تعليق على المشاركة يتوجب عليك تسجيل الدخول
تسجيل الدخول